أرجو موافاتنا بتوضيح أكثر عن شروط المشاركة / السن مثلا/ وهل ترسل الأعمال كمخطوطات
وضحوا لنا الشروط أكثر
أهواكِ رغم حِصاري..##بِلقيسُ ياجوقي وياقيثاريياوردة أنفاسُها مِعطاريفي العينِ إنسانٌ وطَرفي قُرَّةٌسِحْراً بِحُبِكِ يا بَها أنظاريأنا مُذْ عَرَفتُكِ والفؤادُ مُتيَّمٌحتى كَبرتُ ولمْ يزلْ إصراريكَتَّمْتُ آهاتي لأجْلِكِ والجوىبِتَبسُّمٍ وحشاشَتي في النارِأرْعى المَوَدةَ والمروَّةَ والصفاوالفخرُ إسْمُكِ بيْرَقي وشِعاريهل مَن يُكافِئُكِ الحنانَ مثابَةًبِقَساوَةٍ أحَدٌ سِوى خوَّارِأمْ هلْ تمادى بِازْدِراءٍ في الرُّبى وتَعَبُّثٍ أحدٌ سوى الأشرارِقِدَدٌ تداعت بالهوى وبِبِرِّهِاوتروغُ روغَ الثعلب المكارِدَقَّتْ أسافيناً وباءَتَ غيظَةًتَجَأ الضلوعَ بِمِبْضَعِ الغَدَّارِبِلقيسُ يامَهْد الحضارةِ والعُلاوالمَجدُ أهْوَمُ سؤدُدٍ لِفَخاريآسى ولِلزَّمنِ العَتيقِ حضارَةٌدُكَّتْ وماللِمَجدِ مِن آثاريولى زمانُ العِزُّ وانْدَثَرَ الأُولىفي غابِرٍ مَزخورُ بالمِضْمارِواليومُ أقْبَحُ مايرامُ ومايُرَىفي عَصْرِنا المَسلوبُ فيهِ قَراريأنا لَمْ أرَ للِشَّعبِ إنصافٌ ولاأنْصارُه ُوخيارُها أنصاريشَعْبٌ أنا مَسلوبُ حُرْيَتي وفيقَدَمي قيوداً والظلامُ سِتاريلَيل ٌتَمَطَّى والأوابِدُ حُشِِّرَتْبَغياً فَتَبْتطُشُ بَطشةَ الجبّارِوالرَّوضُ أمسى كالهَشيمِ تَذُرُّهُريحٌ على الأصقاعِ والأقفارِفأبِيْتُ في صَمْتٍ خُروس.ٍ مُنْزَويفي مَضْجَعٍ آوي بِهِ كالفارِعهداً وميثاقاً يُسَرْمَدُ للمدىيامُنْتَهى ولَهي ويامِعياريبِدَمي أُخَضِِّبُهُ ونَهْلُ مدامعٍدفّاقَةٍ مِدرارُها أقطاريعَهداً لِيَعْلم مَن جفاكِ بأننيأهواكِ يابِلقيسَ رغْمَ حِصاري@ @ @ بقلم/أ محمد أحمد الفقيهاليمن
3 التعليقات:
أرجو موافاتنا بتوضيح أكثر عن شروط المشاركة / السن مثلا/ وهل ترسل الأعمال كمخطوطات
وضحوا لنا الشروط أكثر
أهواكِ رغم حِصاري..##
بِلقيسُ ياجوقي وياقيثاري
ياوردة أنفاسُها مِعطاري
في العينِ إنسانٌ وطَرفي قُرَّةٌ
سِحْراً بِحُبِكِ يا بَها أنظاري
أنا مُذْ عَرَفتُكِ والفؤادُ مُتيَّمٌ
حتى كَبرتُ ولمْ يزلْ إصراري
كَتَّمْتُ آهاتي لأجْلِكِ والجوى
بِتَبسُّمٍ وحشاشَتي في النارِ
أرْعى المَوَدةَ والمروَّةَ والصفا
والفخرُ إسْمُكِ بيْرَقي وشِعاري
هل مَن يُكافِئُكِ الحنانَ مثابَةً
بِقَساوَةٍ أحَدٌ سِوى خوَّارِ
أمْ هلْ تمادى بِازْدِراءٍ في الرُّبى
وتَعَبُّثٍ أحدٌ سوى الأشرارِ
قِدَدٌ تداعت بالهوى وبِبِرِّهِا
وتروغُ روغَ الثعلب المكارِ
دَقَّتْ أسافيناً وباءَتَ غيظَةً
تَجَأ الضلوعَ بِمِبْضَعِ الغَدَّارِ
بِلقيسُ يامَهْد الحضارةِ والعُلا
والمَجدُ أهْوَمُ سؤدُدٍ لِفَخاري
آسى ولِلزَّمنِ العَتيقِ حضارَةٌ
دُكَّتْ وماللِمَجدِ مِن آثاري
ولى زمانُ العِزُّ وانْدَثَرَ الأُولى
في غابِرٍ مَزخورُ بالمِضْمارِ
واليومُ أقْبَحُ مايرامُ ومايُرَى
في عَصْرِنا المَسلوبُ فيهِ قَراري
أنا لَمْ أرَ للِشَّعبِ إنصافٌ ولا
أنْصارُه ُوخيارُها أنصاري
شَعْبٌ أنا مَسلوبُ حُرْيَتي وفي
قَدَمي قيوداً والظلامُ سِتاري
لَيل ٌتَمَطَّى والأوابِدُ حُشِِّرَتْ
بَغياً فَتَبْتطُشُ بَطشةَ الجبّارِ
والرَّوضُ أمسى كالهَشيمِ تَذُرُّهُ
ريحٌ على الأصقاعِ والأقفارِ
فأبِيْتُ في صَمْتٍ خُروس.ٍ مُنْزَوي
في مَضْجَعٍ آوي بِهِ كالفارِ
عهداً وميثاقاً يُسَرْمَدُ للمدى
يامُنْتَهى ولَهي ويامِعياري
بِدَمي أُخَضِِّبُهُ ونَهْلُ مدامعٍ
دفّاقَةٍ مِدرارُها أقطاري
عَهداً لِيَعْلم مَن جفاكِ بأنني
أهواكِ يابِلقيسَ رغْمَ حِصاري
@ @ @
بقلم/أ محمد أحمد الفقيه
اليمن
إرسال تعليق