أعلنت دائرة الثقافة والإعلام بحكومة الشارقة عن أسماء الفائزين بجائزة الدورة الثامنة عشرة لجائزة الشارقة للإبداع العربي، الإصدار الأول، والتى تخص المخطوطات المعدة للإصدار الأول للكاتب أو الكاتبة، ولم يسبق نشرها فى كتاب.
وذلك فى المؤتمر الصحفى الذى عقد صباح اليوم 16 فبراير 2015 بدائرة الثقافة والإعلام فى الشارقة، بحضور عبدالله بن محمد العويس رئيس دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، الدكتور عمر عبدالعزيز رئيس قسم الدراسات والبحوث وعلياء الغزال الأمانة العامة لجائزة الشارقة للإبداع العربى وذلك فى المجالات (الشعر، القصة، الرواية، المسرح، أدب الطفل والنقد الأدبى).
صرح بذلك عبدالله بن محمد العويس رئيس الدائرة وأضاف: الجائزة تهتم بالشباب المبدع فى كافة الحقول، واستقطبت أكثر من 300 مشارك، وسيتم فى نهاية إبريل القادم الاطلاع على تجاربهم ومشاركاتهم ضمن حفل للجائزة يتم فيه تكريم الفائزين، حيث نالت الجائزة مكانتها الفريدة والمتميزة فى المشهد الثقافى والفكرى والإبداعى كونها مرتبطة بالإصدار الأول وبالشباب فى كامل الوطن العربى وفى شتى حقول المعرفة الإنسانية: (القصة، الرواية، النقد، أدب الطفل، المسرح، والشعر).
وخلال السنوات الماضية أنجزت الجائزة رسالتها المنبثقة من رؤى الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى للإتحاد حاكم الشارقة بضرورة الاهتمام بالشباب وإبداعهم والارتقاء بسوية العمل من خلال الدعم والرعاية لإبداعات الشباب العربى فى مختلف الحقول الإبداعية، والتى أثرت من خلالها الساحة العربية، والمكتبات بإصدارات لمبدعين شباب بأفق متطلع وتنويري، وتابعت الجائزة مسيرتها على درب المعايير الرفيعة، ابتداءً من الإشهار وليس انتهاءً بالتتويج ولجان التحكيم.
وتعتبر الجائزة منصة انطلاق حقيقة للمفكر والمبدع والناقد والشاعر والمسرحى الشاب حيث تعمل الجائزة على اكتشاف المواهب ودعمها وتمكينها من الوقوف بثقة فى مشهد ثقافى متنوع عربى.
واختتم العويس كلمته، أن الجائزة موجهة للشباب العربى التى تعنى بالإصدار الأول، جاءت مصر بالمرتبة الأولى فى عدد المشاركات، تلتها سوريا، الجزائر، المغرب، العراق، اليمن، الأردن، السعودية، السودان، الإمارات، تونس، موريتانيا، ليبيا، البحرين، فلسطين، سلطنة عمان، لبنان، الصومال.
وسيشارك فى حفل التتويج فى إبريل القادم فائزين فى دورات سابقة كمبادرة خلاقة من أمانة الجائزة، للتعرف على البناءات الأدبية التى حققها الفائزون فى حياتهم والتراكمات الفكرية التى شكلتها الجائزة فى مسيرتهم ودعم لهم وللفائزين فى الدورة الجديدة نحو مزيد من التلاقى الفكرى والخبراتى.
ومن جانبه أشار الدكتور عمر عبدالعزيز على الورشة العلمية لجائزة الشارة للإبداع العربى بدورتها الثامنة عشرة تحت عنوان (أدب الطفل بين المكونات التقليدية والأدوات البصرية)، وتضم عدة محاور وهى (المكونات التقليدية والأدوات البصرية بين المفهوم والتقنية، الخطاب البصرى فى قصص الأطفال، قصص الأطفال من العلامة اللغوية إلى العلامة البصرية، الأدوات البصرية وأثرها فى إبداع الطفل).
هذا وذكر عمر أن الجائزة تعتمد على آليات تستمر على المدار العام، حيث يتم إصدار الكتب الفائزة وتعميمها ضمن معارض داخل الدولة والمعارض الخرجية فى الوطن العربى وتنظم لها سلسلة من البرامج التفعيلية.
أما عن الأسماء الفائزة فهى:
أولاً: الفائزون فى مجال الشعر
الأول: لؤى أحمد محمود عبدالله من (الأردن) عن مجموعته ( ناقف الحنظل).
الثانى: وفاء مطاوع سعيد جعبور من (الأردن) عن مجموعتها (تقولُ القصيدةُ).
الثالث: مصعب يوسف بيروتيه من (سوريا) عن مجموعته (كُنتُ أراوغُ ظلِّى).
تنوه لجنة التحكيم بـ:
مجموعة (يمضى كزيتونة عالية) لـمحمد محمود محمد أبو عرب من (الأردن).
مجموعة (لن تحملُه) لـمحمد أمين بكرو من (سوريا).
ثانياً: الفائزون فى مجال القصة القصيرة
الأول: أيمن سليمان الأحمد من (سوريا) عن مجموعته (أنثى الماء).
الثاني: فضيل عبدالرحمن محمد أحمد من (السودان) عن مجموعته (زمهريق).
الثالث: شريف عبدالحميد سيد عبدالخالق على من (مصر) عن مجموعته (تحت الكوبرى).
وتنوه لجنة التحكيم بـ:
مجموعة (الماءَ المقذوفُ بحصاة) لـخديجة المسعودى من (المغرب).
مجموعة (هدايا البحر للغريق) لـنورس إبراهيم على من (سوريا).
3.مجموعة ( نريد أن نمشى) لأحمد السبياع من (المغرب).
ثالثاً: الفائزون فى مجال الرواية
الأول: أسامة السعيد السعيد قرطام من (مصر) عن روايته (رواق البغدادية).
الثانى: همدان زيد دماج من (اليمن) عن روايته (جوهرة التَّعْكر).
الثالث (مناصفة): آمال عبدالحليم قرنى عبد الحليم من (مصر) عن روايتها (روثمان أزرق) وميلود بن على يبرير من (الجزائر) عن روايته (جنوب الملح).
وتنوه لجنة التحكيم بـ:
رواية (أحمد سليل الوجد النيسبورى) لشفيق بن عبدالرحمن طارقى من (تونس).
رواية (شطحات أنثى ) لـ عيون ليلى من ( الجزائر).
رابعاً: الفائزون فى مجال المسرح
الأول: إبراهيم بن حامد بن سعيد الحارثى من (السعودية) عن مسرحيته (ولم يكُ شيئاً).
الثاني: د.حسام رشاد الأحمد من (سوريا) عن مسرحيته (بارانويا).
الثالث: على عدنان آل طعمة من (العراق) عن مسرحيته (يوسف ملك إسبانيا).
وتنوه لجنة التحكيم بـ:
مسرحية (الطريق إلى يثرب... سيرة سلمان الفارسى) لـحسن عامر على عامر من (مصر).
مسرحية (نقوش الحصاد) لـمحمد سالم أحمد سالم عبادة من (مصر).
خامساً: أدب الطفل
الأول: رامة محمد عيان من (سوريا) عن مجموعتها (الشجرة الباكية وقصص أُخرى).
الثانى: هانى عبدالرحمن عبدالمقصود القط من (مصر) عن مجموعته (تحت سماء الله).
الثالث (مناصفة): هند سيف أحمد البار الظهورى من (الإمارات) عن مجموعتها (الحقول الذهبية) وسارة محمد عابدين محمد من (مصر) عن مجموعتها (أسرار القمر).
وتنوه لجنة التحكيم بـ:
مجموعة (فارس ودروعه العشرة) لـندى أحمد عطية فردان من( البحرين).
مجموعة (لعبة النظارة) لـحمد محمد الإسماعيل من (سوريا).
سادساً: الفائزون فى مجال النقد
الأول: د.رجاء على محمد على من (مصر) عن دراستها: (الخطاب البصرى فى قصص الأطفال "اللون، الخط، الصوت، الحركة" نماذج.
الثاني: رحمة الله أوريسى من (الجزائر) عن دراستها: استطيقا "علم جمال" قصص الأطفال من الحوامل المكتوبة إلى الحوامل المرئية.
الثالث: أحمد جمال أحمد عيد من (مصر) عن دراسته (الأدوات البصرية لأدب الطفل المصوُر وأثرها على إبداع الطفل وثقافته البصرية "دراسة تحليلية".
وتنوه لجنة التحكيم بـ:
مجموعة روافد أدب الأطفال: شعر، أغانى، أناشيد لــفادى خيرى فرج إبراهيم من (مصر).
وذلك فى المؤتمر الصحفى الذى عقد صباح اليوم 16 فبراير 2015 بدائرة الثقافة والإعلام فى الشارقة، بحضور عبدالله بن محمد العويس رئيس دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، الدكتور عمر عبدالعزيز رئيس قسم الدراسات والبحوث وعلياء الغزال الأمانة العامة لجائزة الشارقة للإبداع العربى وذلك فى المجالات (الشعر، القصة، الرواية، المسرح، أدب الطفل والنقد الأدبى).
صرح بذلك عبدالله بن محمد العويس رئيس الدائرة وأضاف: الجائزة تهتم بالشباب المبدع فى كافة الحقول، واستقطبت أكثر من 300 مشارك، وسيتم فى نهاية إبريل القادم الاطلاع على تجاربهم ومشاركاتهم ضمن حفل للجائزة يتم فيه تكريم الفائزين، حيث نالت الجائزة مكانتها الفريدة والمتميزة فى المشهد الثقافى والفكرى والإبداعى كونها مرتبطة بالإصدار الأول وبالشباب فى كامل الوطن العربى وفى شتى حقول المعرفة الإنسانية: (القصة، الرواية، النقد، أدب الطفل، المسرح، والشعر).
وخلال السنوات الماضية أنجزت الجائزة رسالتها المنبثقة من رؤى الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى للإتحاد حاكم الشارقة بضرورة الاهتمام بالشباب وإبداعهم والارتقاء بسوية العمل من خلال الدعم والرعاية لإبداعات الشباب العربى فى مختلف الحقول الإبداعية، والتى أثرت من خلالها الساحة العربية، والمكتبات بإصدارات لمبدعين شباب بأفق متطلع وتنويري، وتابعت الجائزة مسيرتها على درب المعايير الرفيعة، ابتداءً من الإشهار وليس انتهاءً بالتتويج ولجان التحكيم.
وتعتبر الجائزة منصة انطلاق حقيقة للمفكر والمبدع والناقد والشاعر والمسرحى الشاب حيث تعمل الجائزة على اكتشاف المواهب ودعمها وتمكينها من الوقوف بثقة فى مشهد ثقافى متنوع عربى.
واختتم العويس كلمته، أن الجائزة موجهة للشباب العربى التى تعنى بالإصدار الأول، جاءت مصر بالمرتبة الأولى فى عدد المشاركات، تلتها سوريا، الجزائر، المغرب، العراق، اليمن، الأردن، السعودية، السودان، الإمارات، تونس، موريتانيا، ليبيا، البحرين، فلسطين، سلطنة عمان، لبنان، الصومال.
وسيشارك فى حفل التتويج فى إبريل القادم فائزين فى دورات سابقة كمبادرة خلاقة من أمانة الجائزة، للتعرف على البناءات الأدبية التى حققها الفائزون فى حياتهم والتراكمات الفكرية التى شكلتها الجائزة فى مسيرتهم ودعم لهم وللفائزين فى الدورة الجديدة نحو مزيد من التلاقى الفكرى والخبراتى.
ومن جانبه أشار الدكتور عمر عبدالعزيز على الورشة العلمية لجائزة الشارة للإبداع العربى بدورتها الثامنة عشرة تحت عنوان (أدب الطفل بين المكونات التقليدية والأدوات البصرية)، وتضم عدة محاور وهى (المكونات التقليدية والأدوات البصرية بين المفهوم والتقنية، الخطاب البصرى فى قصص الأطفال، قصص الأطفال من العلامة اللغوية إلى العلامة البصرية، الأدوات البصرية وأثرها فى إبداع الطفل).
هذا وذكر عمر أن الجائزة تعتمد على آليات تستمر على المدار العام، حيث يتم إصدار الكتب الفائزة وتعميمها ضمن معارض داخل الدولة والمعارض الخرجية فى الوطن العربى وتنظم لها سلسلة من البرامج التفعيلية.
أما عن الأسماء الفائزة فهى:
أولاً: الفائزون فى مجال الشعر
الأول: لؤى أحمد محمود عبدالله من (الأردن) عن مجموعته ( ناقف الحنظل).
الثانى: وفاء مطاوع سعيد جعبور من (الأردن) عن مجموعتها (تقولُ القصيدةُ).
الثالث: مصعب يوسف بيروتيه من (سوريا) عن مجموعته (كُنتُ أراوغُ ظلِّى).
تنوه لجنة التحكيم بـ:
مجموعة (يمضى كزيتونة عالية) لـمحمد محمود محمد أبو عرب من (الأردن).
مجموعة (لن تحملُه) لـمحمد أمين بكرو من (سوريا).
ثانياً: الفائزون فى مجال القصة القصيرة
الأول: أيمن سليمان الأحمد من (سوريا) عن مجموعته (أنثى الماء).
الثاني: فضيل عبدالرحمن محمد أحمد من (السودان) عن مجموعته (زمهريق).
الثالث: شريف عبدالحميد سيد عبدالخالق على من (مصر) عن مجموعته (تحت الكوبرى).
وتنوه لجنة التحكيم بـ:
مجموعة (الماءَ المقذوفُ بحصاة) لـخديجة المسعودى من (المغرب).
مجموعة (هدايا البحر للغريق) لـنورس إبراهيم على من (سوريا).
3.مجموعة ( نريد أن نمشى) لأحمد السبياع من (المغرب).
ثالثاً: الفائزون فى مجال الرواية
الأول: أسامة السعيد السعيد قرطام من (مصر) عن روايته (رواق البغدادية).
الثانى: همدان زيد دماج من (اليمن) عن روايته (جوهرة التَّعْكر).
الثالث (مناصفة): آمال عبدالحليم قرنى عبد الحليم من (مصر) عن روايتها (روثمان أزرق) وميلود بن على يبرير من (الجزائر) عن روايته (جنوب الملح).
وتنوه لجنة التحكيم بـ:
رواية (أحمد سليل الوجد النيسبورى) لشفيق بن عبدالرحمن طارقى من (تونس).
رواية (شطحات أنثى ) لـ عيون ليلى من ( الجزائر).
رابعاً: الفائزون فى مجال المسرح
الأول: إبراهيم بن حامد بن سعيد الحارثى من (السعودية) عن مسرحيته (ولم يكُ شيئاً).
الثاني: د.حسام رشاد الأحمد من (سوريا) عن مسرحيته (بارانويا).
الثالث: على عدنان آل طعمة من (العراق) عن مسرحيته (يوسف ملك إسبانيا).
وتنوه لجنة التحكيم بـ:
مسرحية (الطريق إلى يثرب... سيرة سلمان الفارسى) لـحسن عامر على عامر من (مصر).
مسرحية (نقوش الحصاد) لـمحمد سالم أحمد سالم عبادة من (مصر).
خامساً: أدب الطفل
الأول: رامة محمد عيان من (سوريا) عن مجموعتها (الشجرة الباكية وقصص أُخرى).
الثانى: هانى عبدالرحمن عبدالمقصود القط من (مصر) عن مجموعته (تحت سماء الله).
الثالث (مناصفة): هند سيف أحمد البار الظهورى من (الإمارات) عن مجموعتها (الحقول الذهبية) وسارة محمد عابدين محمد من (مصر) عن مجموعتها (أسرار القمر).
وتنوه لجنة التحكيم بـ:
مجموعة (فارس ودروعه العشرة) لـندى أحمد عطية فردان من( البحرين).
مجموعة (لعبة النظارة) لـحمد محمد الإسماعيل من (سوريا).
سادساً: الفائزون فى مجال النقد
الأول: د.رجاء على محمد على من (مصر) عن دراستها: (الخطاب البصرى فى قصص الأطفال "اللون، الخط، الصوت، الحركة" نماذج.
الثاني: رحمة الله أوريسى من (الجزائر) عن دراستها: استطيقا "علم جمال" قصص الأطفال من الحوامل المكتوبة إلى الحوامل المرئية.
الثالث: أحمد جمال أحمد عيد من (مصر) عن دراسته (الأدوات البصرية لأدب الطفل المصوُر وأثرها على إبداع الطفل وثقافته البصرية "دراسة تحليلية".
وتنوه لجنة التحكيم بـ:
مجموعة روافد أدب الأطفال: شعر، أغانى، أناشيد لــفادى خيرى فرج إبراهيم من (مصر).
1 التعليقات:
thank you for allowing for me to comment!
http://www.prokr.net/2016/09/furniture-transfer-companies-45_13.html
http://www.prokr.net/2016/09/furniture-transfer-companies-45.html
http://www.prokr.net/2016/09/furniture-transfer-companies-44.html
http://www.prokr.net/2016/09/furniture-transfer-companies-43.html
إرسال تعليق